قام النادي الباريسي بتكوين فريق أحلام من الأسماء الكبيرة ، لكن هذا كان بتكلفة ويعني دفع رواتب كبيرة. فاتورة الأجور السنوية التي تزيد عن 300 مليون يورو هي ثمن تجميع فريق بعيدًا عن متناول معظم الأندية.
صافي ثروة نيمار ومبابي وميسي في الدرجة الأولى
ليس من المستغرب أن يتقاضى الثلاثي المهاجم من فريق باريس سان جيرمان أعلى رواتب ، ويمثل بينهم حوالي ثلث فاتورة الأجور الإجمالية للنادي. قلة من الأندية تستطيع دفع رواتب أحد هؤلاء اللاعبين ، ناهيك عن ترتيب الثلاثة معًا.
ميسي هو أكبر ربح جديد للنادي بأجر سنوي في حدود 40 مليون يورو ، بينما نيمار وكيليان مبابي يتقاضيان 36 و 25 مليون يورو على التوالي.
هذه هي الثلاثية التي ستشهد فرقًا في جميع أنحاء أوروبا تشعر بالقلق هذا الموسم ، وهم جواهر التاج لمشروع قطر الباريسي.
راموس ودوناروما في الدرجة الثانية
مستوى واحد أسفل من كبار النجوم نجد اثنين آخرين من الوافدين الجدد في سيرجيو راموس وجيانلويجي دوناروما. إن لاعب ريال مدريد السابق هو من يقود المجموعة التالية ، حيث وضعه 20 مليون يورو في مكان ما بين المستويين الأول والثاني.
ويتراوح دخل دوناروما مع ماركينيوس وماركو فيراتي وأنخيل دي ماريا وكيلور نافاس وبريسنيل كيمبيمبي وماورو إيكاردي ما بين 10 و 15 مليون يورو سنويًا.
Wijnaldum و Achraf التعاقدات "الأسوأ أجرا"
بعد هذه المجموعة ، هناك تعاقدان جديدان آخران - لقد كان صيفًا مزدحمًا في باريس سان جيرمان حتى قبل وصول ميسي - في جورجينيو فينالدوم وأشرف حكيمي.
يحصل هذان اللاعبان على 9.8 مليون يورو سنويًا ، مما يجعلهما أقل أجور من الوافدين الجدد ، بينما لا يزالان يتقاضيان أجورًا تجعلهما بعيدًا عن متناول معظم الأندية.
الأقل أجرا
بعد ذلك في قائمة نجوم باريس سان جيرمان ، نجد لياندرو باريديس وأندير هيريرا (8.5 مليون يورو سنويًا) ، يليهما جوليان دراكسلر (7.6 مليون يورو) وإدريسا جوي (سبعة ملايين يورو).
إنه لأمر لا يصدق أن يتم إدراج هؤلاء اللاعبين على أنهم يمثلون الطرف الأدنى من أصحاب الدخل ، ولكن هذا هو حجم المشروع الذي يقوده رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي.
في الخطوة التالية ، ربح حوالي خمسة ملايين يورو سنويًا ، هم عبدو ديالو ، رافينيا ألكانتارا ، خوان بيرنات ، بابلو سارابيا ، ثيلو كهرر وليفين كورزاوا.
كولين داجبا ، الذي يحصل على 1.4 مليون يورو ، هو واحد من أقل لاعبي الفريق الأول ربحًا في النادي.
هذا ما تمكن باريس سان جيرمان من إنفاقه على فريق النجوم الخاص بهم ، ويبقى الآن أن نرى كيف تتماشى المواءمة والنجاح الذي ستقودهم إليه. الأمر المؤكد هو أن الطموحات ستكون على أعلى مستوى ممكن.